صلاة الفجر في طلخا

موعد صلاة الفجر في طلخا اليوم هو 05:02. اعرف أذان الفجر طلخا اليوم وتوقيت صلاة الفجر طلخا بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر طلخا المحدثة وإقامة صلاة الفجر طلخا لجميع المساجد في طلخا، مصر.

03:19:52
🌅
05:02
10 جمادى الآخرة 1447الاثنين، 10 جمادى الآخرة
طلخا, مصر

توقيت صلاة الفجر طلخا

موعد صلاة الفجر في طلخا اليوم هو 05:02. اعرف أذان الفجر طلخا اليوم وتوقيت صلاة الفجر طلخا بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر طلخا المحدثة وإقامة صلاة الفجر طلخا لجميع المساجد في طلخا، مصر.

تُقام صلاة الفجر في طلخا حين لا يزال العالم صامتًا، وحين تلمس أوّل خيوط الضوء الأفق برفق. إنّها لحظة تشعر وكأنّها خُلِقَت لك وحدك—دعوة شخصية من الله قبل أن يبدأ اليوم. في ذلك السكون، حين لم تستيقظ المدينة بعد، تستيقظ روحك. تقوم، وتُصلّي، وفجأة يبدو ضجيج الحياة أصغر. تلك هي روعة الفجر—يُعيد إليك توازنك قبل أن يطلب منك العالم أيّ شيء.

📖

عن صلاة الفجر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

طلخا

مصر

الإحداثيات

31.06|31.38

طريقة الحساب

Egyptian General Authority

خريطة الفجر طلخا
طلخا

أسئلة شائعة

Q.ما هي الأجور والفوائد لمن يُصلِّي الفجر في وقته؟

الأجر عظيم. قال النبي ﷺ: «من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله». الفجر يجلب طمأنينةً وصفاءً ذهنيًّا وروحيًّا. يبدأ يومك بالطاعة، فيصبح كلّ ما بعده أسهل وأخفّ. من يبدأ بالفجر، يبدأ بنجاحٍ حقيقي في نظر الله.

Q.ما هي سنة صلاة الفجر، ولماذا هي بهذه الأهميّة؟

قبل ركعتي الفريضة هناك ركعتا سُنّةٍ كان النبي ﷺ لا يتركهما أبدًا، حتى في السفر. قال ﷺ: «ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها». هما قصيرتان، لكنّ أجرهما عظيم. من يصلّيهما يُمهِّد قلبه للقاء الله ويُتمّ صلاته بنورٍ كامل.

Q.متى يبدأ وقت صلاة الفجر، ولماذا يتغيّر وقته كلّ يوم؟

يبدأ وقت الفجر عند طلوع الفجر الصادق—حين ينتشر الضوء أفقيًّا في الأفق—ويمتدّ حتى شروق الشمس. يتغيّر وقته يوميًّا لأنّ موقع الشمس يتبدّل قليلًا مع الفصول. أغلب التطبيقات والمساجد في طلخا تُحدِّد الأوقات بدقّة، لذا من الأفضل اتّباع التوقيت المحلي. إنّه من أصفى أوقات اليوم للتواصل مع الله.

Q.ماذا لو فاتتني صلاة الفجر؟ هل يمكن قضاؤها؟

نعم، يجب قضاؤها. إذا فاتتك الصلاة دون قصد لعذرٍ شرعي كالنوم أو النسيان، فإن رحمة الله واسعة، وقد علّمنا النبي ﷺ أن نصليها فور تذكّرها. أما إذا كانت قد فاتت عمدًا في الماضي، فهذا ذنب كبير يتطلّب توبةً صادقة إلى الله. ووفقًا لجمهور العلماء، يجب عليك أيضًا قضاء تلك الصلاة. في كلتا الحالتين، لا تدع الشعور بالذنب يقودك لليأس، بل اجعله دافعًا للتوبة والقضاء والعزم على المحافظة على صلاتك في وقتها.