صلاة الفجر في بيونجتايك

موعد صلاة الفجر في بيونجتايك اليوم هو 05:54. اعرف أذان الفجر بيونجتايك اليوم وتوقيت صلاة الفجر بيونجتايك بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر بيونجتايك المحدثة وإقامة صلاة الفجر بيونجتايك لجميع المساجد في بيونجتايك، كوريا الجنوبية.

10:56:27
🌅
05:54
10 جمادى الآخرة 1447الاثنين، 10 جمادى الآخرة
بيونجتايك, كوريا الجنوبية

توقيت صلاة الفجر بيونجتايك

موعد صلاة الفجر في بيونجتايك اليوم هو 05:54. اعرف أذان الفجر بيونجتايك اليوم وتوقيت صلاة الفجر بيونجتايك بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر بيونجتايك المحدثة وإقامة صلاة الفجر بيونجتايك لجميع المساجد في بيونجتايك، كوريا الجنوبية.

تُقام صلاة الفجر في بيونجتايك حين لا يزال العالم صامتًا، وحين تلمس أوّل خيوط الضوء الأفق برفق. إنّها لحظة تشعر وكأنّها خُلِقَت لك وحدك—دعوة شخصية من الله قبل أن يبدأ اليوم. في ذلك السكون، حين لم تستيقظ المدينة بعد، تستيقظ روحك. تقوم، وتُصلّي، وفجأة يبدو ضجيج الحياة أصغر. تلك هي روعة الفجر—يُعيد إليك توازنك قبل أن يطلب منك العالم أيّ شيء.

📖

عن صلاة الفجر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

بيونجتايك

كوريا الجنوبية

الإحداثيات

36.99|127.11

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة الفجر بيونجتايك
بيونجتايك

أسئلة شائعة

Q.ما هي الأجور والفوائد لمن يُصلِّي الفجر في وقته؟

الأجر عظيم. قال النبي ﷺ: «من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله». الفجر يجلب طمأنينةً وصفاءً ذهنيًّا وروحيًّا. يبدأ يومك بالطاعة، فيصبح كلّ ما بعده أسهل وأخفّ. من يبدأ بالفجر، يبدأ بنجاحٍ حقيقي في نظر الله.

Q.ما هي سنة صلاة الفجر، ولماذا هي بهذه الأهميّة؟

قبل ركعتي الفريضة هناك ركعتا سُنّةٍ كان النبي ﷺ لا يتركهما أبدًا، حتى في السفر. قال ﷺ: «ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها». هما قصيرتان، لكنّ أجرهما عظيم. من يصلّيهما يُمهِّد قلبه للقاء الله ويُتمّ صلاته بنورٍ كامل.

Q.متى يبدأ وقت صلاة الفجر، ولماذا يتغيّر وقته كلّ يوم؟

يبدأ وقت الفجر عند طلوع الفجر الصادق—حين ينتشر الضوء أفقيًّا في الأفق—ويمتدّ حتى شروق الشمس. يتغيّر وقته يوميًّا لأنّ موقع الشمس يتبدّل قليلًا مع الفصول. أغلب التطبيقات والمساجد في بيونجتايك تُحدِّد الأوقات بدقّة، لذا من الأفضل اتّباع التوقيت المحلي. إنّه من أصفى أوقات اليوم للتواصل مع الله.

Q.ماذا لو فاتتني صلاة الفجر؟ هل يمكن قضاؤها؟

نعم، يجب قضاؤها. إذا فاتتك الصلاة دون قصد لعذرٍ شرعي كالنوم أو النسيان، فإن رحمة الله واسعة، وقد علّمنا النبي ﷺ أن نصليها فور تذكّرها. أما إذا كانت قد فاتت عمدًا في الماضي، فهذا ذنب كبير يتطلّب توبةً صادقة إلى الله. ووفقًا لجمهور العلماء، يجب عليك أيضًا قضاء تلك الصلاة. في كلتا الحالتين، لا تدع الشعور بالذنب يقودك لليأس، بل اجعله دافعًا للتوبة والقضاء والعزم على المحافظة على صلاتك في وقتها.