صلاة الفجر في ويزكيد

موعد صلاة الفجر في ويزكيد اليوم هو 05:07. اعرف أذان الفجر ويزكيد اليوم وتوقيت صلاة الفجر ويزكيد بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر ويزكيد المحدثة وإقامة صلاة الفجر ويزكيد لجميع المساجد في ويزكيد، الإكوادور.

04:00:27
🌅
05:07
2 رجب 1447الاثنين، 22 ديسمبر
ويزكيد, الإكوادور

توقيت صلاة الفجر ويزكيد

موعد صلاة الفجر في ويزكيد اليوم هو 05:07. اعرف أذان الفجر ويزكيد اليوم وتوقيت صلاة الفجر ويزكيد بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر ويزكيد المحدثة وإقامة صلاة الفجر ويزكيد لجميع المساجد في ويزكيد، الإكوادور.

حين تُصلِّي الفجر في ويزكيد، لست وحدك—حتى إن كنت الوحيد المستيقظ في بيتك. عبر المدينة، هناك مؤمنون مثلك تمامًا، يهمسون بنفس الكلمات، متوجّهين إلى القبلة ذاتها. هذا الإخلاص المشترك يصنع رابطة صامتة تُوحِّد القلوب قبل الشروق. تذكيرٌ جميل بأنّ الإيمان يجمعنا حتى في العزلة. معًا، نقوم قبل الفجر.

📖

عن صلاة الفجر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

ويزكيد

الإكوادور

الإحداثيات

-3.27|-79.97

طريقة الحساب

ISNA

خريطة الفجر ويزكيد
ويزكيد

أسئلة شائعة

Q.ما هو وقت صلاة الفجر في ويزكيد اليوم؟

وقت صلاة الفجر في ويزكيد اليوم هو 05:07.

Q.متى يبدأ وقت صلاة الفجر، ولماذا يتغيّر وقته كلّ يوم؟

يبدأ وقت الفجر عند طلوع الفجر الصادق—حين ينتشر الضوء أفقيًّا في الأفق—ويمتدّ حتى شروق الشمس. يتغيّر وقته يوميًّا لأنّ موقع الشمس يتبدّل قليلًا مع الفصول. أغلب التطبيقات والمساجد في ويزكيد تُحدِّد الأوقات بدقّة، لذا من الأفضل اتّباع التوقيت المحلي. إنّه من أصفى أوقات اليوم للتواصل مع الله.

Q.ما هي الأجور والفوائد لمن يُصلِّي الفجر في وقته؟

الأجر عظيم. قال النبي ﷺ: «من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله». الفجر يجلب طمأنينةً وصفاءً ذهنيًّا وروحيًّا. يبدأ يومك بالطاعة، فيصبح كلّ ما بعده أسهل وأخفّ. من يبدأ بالفجر، يبدأ بنجاحٍ حقيقي في نظر الله.

Q.هل فعلاً تشهد الملائكة صلاة الفجر؟

نعم، وهذا مذكور في الحديث الشريف. قال النبي ﷺ إنّ ملائكة الليل والنهار تجتمع في صلاة الفجر، وترفع إلى الله تقرير عبادتك. تخيّل أن يُذكَر اسمك بين يدي الله لأنّك قمت لتُصلّي بينما الآخرون نائمون. إنّه من أروع مشاهد الرحمة غير المرئية.

Q.ما الذي يجعل صلاة الفجر مميّزة في الإسلام؟

الفجر صلاةٌ محبوبة جدًّا في الإسلام لأنّها تُفتتح بها يومك بذكر الله. قال النبي ﷺ: «من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله». في هذا الوقت يكون القلب أنقى، والمشاغل أقل، والدعاء أصدق. ليست مجرّد صلاةٍ باكرة، بل بدايةٌ بنورٍ داخلي وخارجي.