صلاة الفجر في محافظة كربلاء

موعد صلاة الفجر في محافظة كربلاء اليوم هو 05:21. اعرف أذان الفجر محافظة كربلاء اليوم وتوقيت صلاة الفجر محافظة كربلاء بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر محافظة كربلاء المحدثة وإقامة صلاة الفجر محافظة كربلاء لجميع المساجد في محافظة كربلاء، العراق.

04:05:34
🌅
05:21
10 جمادى الآخرة 1447الاثنين، 10 جمادى الآخرة
محافظة كربلاء, العراق

توقيت صلاة الفجر محافظة كربلاء

موعد صلاة الفجر في محافظة كربلاء اليوم هو 05:21. اعرف أذان الفجر محافظة كربلاء اليوم وتوقيت صلاة الفجر محافظة كربلاء بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الفجر محافظة كربلاء المحدثة وإقامة صلاة الفجر محافظة كربلاء لجميع المساجد في محافظة كربلاء، العراق.

كلُّ فجرٍ في محافظة كربلاء هو بدايةٌ جديدة، زرّ إعادةٍ لقلبك. تترك هموم الأمس خلفك وتخطو إلى النور—ماديًّا وروحيًّا. الانضباط الذي يتطلّبه الاستيقاظ باكرًا يصبح القوّة التي تُشكِّل يومك. تُدرِك أنّ ما يبدأ بالطاعة ينتهي بالسلام. تلك هي القوة الهادئة للفجر.

📖

عن صلاة الفجر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

محافظة كربلاء

العراق

الإحداثيات

32.62|44.03

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة الفجر محافظة كربلاء
محافظة كربلاء

أسئلة شائعة

Q.هل لصلاة الفجر جانبٌ جماعيٌّ في الإسلام؟

بالتأكيد. صلاة الفجر في الجماعة تمنح شعورًا بالوحدة لا يشبه أيّ وقتٍ آخر. الجوّ هادئ، مخلص، ومفعمٌ بالهدف المشترك. حتى إن كان عدد المصلّين قليلًا في مسجد محافظة كربلاء، فذلك الجمع الصغير مباركٌ جدًّا. أنتم معًا تبنون رابطًا إيمانيًّا قبل أن تُشرق الشمس.

Q.ما الذي يجعل صلاة الفجر مميّزة في الإسلام؟

الفجر صلاةٌ محبوبة جدًّا في الإسلام لأنّها تُفتتح بها يومك بذكر الله. قال النبي ﷺ: «من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله». في هذا الوقت يكون القلب أنقى، والمشاغل أقل، والدعاء أصدق. ليست مجرّد صلاةٍ باكرة، بل بدايةٌ بنورٍ داخلي وخارجي.

Q.كيف أستطيع المواظبة على الاستيقاظ لصلاة الفجر؟ فأنا أجد صعوبةً مهما حاولت.

لست وحدك—الاستيقاظ للفجر اختبارُ محبّةٍ وانضباط. جرّب خطواتٍ بسيطة: النوم مبكرًا، ضبط أكثر من منبّه، أو أن يوقظك أحد. والأهمّ، اطلب من الله أن يُعينك على القيام له. ومع الوقت، سيبدأ قلبك بالاستيقاظ قبل المنبّه. إنّها عادة صغيرة تُغيّر يومك بالكامل.

Q.ما هي سنة صلاة الفجر، ولماذا هي بهذه الأهميّة؟

قبل ركعتي الفريضة هناك ركعتا سُنّةٍ كان النبي ﷺ لا يتركهما أبدًا، حتى في السفر. قال ﷺ: «ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها». هما قصيرتان، لكنّ أجرهما عظيم. من يصلّيهما يُمهِّد قلبه للقاء الله ويُتمّ صلاته بنورٍ كامل.