صلاة الظهر في كييف

موعد صلاة الظهر في كييف اليوم هو 11:48. اعرف أذان الظهر كييف اليوم وتوقيت صلاة الظهر كييف بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الظهر كييف المحدثة وإقامة صلاة الظهر كييف لجميع المساجد في كييف، أوكرانيا.

04:45:53
☀️
11:48
10 جمادى الآخرة 1447الاثنين، 10 جمادى الآخرة
كييف, أوكرانيا

توقيت صلاة الظهر كييف

موعد صلاة الظهر في كييف اليوم هو 11:48. اعرف أذان الظهر كييف اليوم وتوقيت صلاة الظهر كييف بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الظهر كييف المحدثة وإقامة صلاة الظهر كييف لجميع المساجد في كييف، أوكرانيا.

تخيّل أن تترك مكتبك، وهاتفك، ومهامك عند وقت الظهر في كييف. لبضع دقائق، أنت وحدك مع الله—لا مواعيد ولا مقاطعات. ذلك الانفصال البسيط يُغيّر طاقتك كلّها. إنّه برهان أنّ روحك تستطيع أن تجد السلام حتى في قلب الفوضى.

📖

عن صلاة الظهر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

كييف

أوكرانيا

الإحداثيات

50.45|30.52

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة الظهر كييف
كييف

أسئلة شائعة

Q.ما فائدة صلاة الظهر في الجماعة أو في المسجد؟

الصلاة في الجماعة تضاعف الأجر سبعًا وعشرين مرّةً عن الصلاة الفردية. كما أنّها تُنعش روحك بالاتصال بالمجتمع وسط زحام اليوم. حتى إن صلّيت مع زملاء أو أصدقاء في كييف، فذلك يكفي. الوقوف صفًّا واحدًا يُذكّرك بأنّ الإيمان جماعيّ قبل أن يكون فرديًّا، وأنّ السكينة تمتدّ بعد الصلاة إلى قلبك طوال اليوم.

Q.كيف أُصلّي الظهر أثناء يوم عملي مزدحم دون أن أشعر بالاستعجال؟

جمال صلاة الظهر أنّها لا تحتاج وقتًا طويلًا—بضع دقائق من التركيز الحقيقي تكفي. يمكنك ضبط تذكيرٍ في هاتفك أو تخصيص موعدٍ ثابت كما تفعل مع الاجتماعات. وإن لم تجد مصلى، يكفي ركنٌ هادئ أو حتى سيارتك. الأهمّ هو النيّة. حين تبذل جهدك الصادق في كييف، يُيسِّر الله أمورك ويُبارك وقتك بما لا تتخيّل.

Q.ما هي بركات صلاة الظهر وأجرها لمن يُؤدّيها في وقتها؟

أجر الظهر عظيم، فهي جسر الأمان والبركة في منتصف اليوم. قال النبي ﷺ: «من حافظ على الصلوات الخمس كان له نورٌ ونجاةٌ وبرهانٌ يوم القيامة». الظهر تحديدًا يمدّك بصفاءٍ في قلب الزحام، ويُنعشك روحيًّا قبل اكتمال النهار. تلك الدقائق القليلة تُحوِّل بقيّة يومك إلى بركةٍ حقيقية.

Q.كيف أحافظ على التركيز في صلاة الظهر عندما أكون متعبًا أو مشغولًا؟

ابدأ بأن تأخذ نفسًا عميقًا قبل أن تكبّر، وذكّر نفسك بمن تقف أمامه. الظهر هو لحظة التوقّف الذهني والروحي في منتصف اليوم. إن شرد ذهنك، أعده برفقٍ إلى كلماتك. لا تحتاج إلى الكمال، فقط إلى الحضور. فحتى لحظةٌ واحدةٌ من الخشوع الصادق تملأ قلبك بالسلام.