صلاة الظهر في بكين

موعد صلاة الظهر في بكين اليوم هو 12:14. اعرف أذان الظهر بكين اليوم وتوقيت صلاة الظهر بكين بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الظهر بكين المحدثة وإقامة صلاة الظهر بكين لجميع المساجد في بكين، الصين.

16:52:15
☀️
12:14
2 رجب 1447الاثنين، 22 ديسمبر
بكين, الصين

توقيت صلاة الظهر بكين

موعد صلاة الظهر في بكين اليوم هو 12:14. اعرف أذان الظهر بكين اليوم وتوقيت صلاة الظهر بكين بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة الظهر بكين المحدثة وإقامة صلاة الظهر بكين لجميع المساجد في بكين، الصين.

صلاة الظهر في بكين تشبه زرّ إعادة التشغيل لروحك. يبدأ نشاط الصباح بالخفوت، ويقترب المساء، ويأتي الظهر في المنتصف ليُعيد ترتيبك من الداخل. ليست مجرّد استراحة، بل نَفَسٌ مليء بالمعنى. تترك مهامك للحظات، ثم تعود إليها وقد خفَّ الحمل عنك. هكذا يعمل الارتباط بالله—يمنح وقتك قيمةً جديدة.

📖

عن صلاة الظهر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

بكين

الصين

الإحداثيات

39.91|116.40

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة الظهر بكين
بكين

أسئلة شائعة

Q.ما هو وقت صلاة الظهر في بكين اليوم؟

وقت صلاة الظهر في بكين اليوم هو 12:14.

Q.هل هناك سنن مؤكَّدة تتعلّق بصلاة الظهر؟

نعم، كان النبي ﷺ يُصلّي أربع ركعاتٍ قبل الظهر وركعتين بعده، ووصفها بأنّها من أحبّ الأعمال. وهي سنّةٌ عظيمة تُقرِّبك من الله وتزيدك سكينةً. وإن أتيح لك وقتك في بكين، فاحرص عليها ولو أحيانًا. فهي تهيّئ قلبك للصلاة وتُضيء ما بعدها.

Q.كيف أحافظ على التركيز في صلاة الظهر عندما أكون متعبًا أو مشغولًا؟

ابدأ بأن تأخذ نفسًا عميقًا قبل أن تكبّر، وذكّر نفسك بمن تقف أمامه. الظهر هو لحظة التوقّف الذهني والروحي في منتصف اليوم. إن شرد ذهنك، أعده برفقٍ إلى كلماتك. لا تحتاج إلى الكمال، فقط إلى الحضور. فحتى لحظةٌ واحدةٌ من الخشوع الصادق تملأ قلبك بالسلام.

Q.لماذا تُسمّى صلاة الظهر أحيانًا بـ«الصلاة الوسطى»؟

بينما تقع صلاة الظهر في منتصف يوم العمل وتعتبر محطة روحية مهمة، فإن مصطلح «الصلاة الوسطى» المذكور في القرآن الكريم، وفقًا لأصح الأحاديث النبوية، يشير تحديدًا إلى صلاة العصر. صلاة الظهر تمنح يومنا توازنًا ضروريًا، وتُذكّرنا بالعودة إلى الله في خضم انشغالنا، وتكسر روتين المهام الدنيوية لتعيد تركيز قلوبنا على غايتنا الحقيقية.

Q.هل يمكنني قضاء صلاة الظهر إذا فاتني وقتها؟

نعم، قضاء صلاة الظهر الفائتة هو واجب. إذا فاتت دون قصد بسبب عذر مقبول شرعًا كالنوم أو النسيان، فإن رحمة الله واسعة، ويجب عليك أن تصليها فور تذكرها كما علمنا النبي ﷺ. أما إذا فاتت عمدًا في الماضي، فهذا ذنب عظيم يتطلب توبة نصوحًا إلى الله. وبالإضافة إلى التوبة، يؤكد جمهور العلماء على وجوب قضاء تلك الصلاة أيضًا. الأهم هو ألا تدع الخطأ يقودك إلى القنوط، بل تب إلى الله، واقضِ صلاتك، واعقد العزم على المحافظة عليها في وقتها، فالله يحب التوابين.