صلاة العصر في تشوانغيوان

موعد صلاة العصر في تشوانغيوان اليوم هو 15:04. اعرف أذان العصر تشوانغيوان اليوم وتوقيت صلاة العصر تشوانغيوان بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر تشوانغيوان المحدثة وإقامة صلاة العصر تشوانغيوان لجميع المساجد في تشوانغيوان، الصين.

16:59:59
🕌
15:04
2 رجب 1447الاثنين، 22 ديسمبر
تشوانغيوان, الصين

توقيت صلاة العصر تشوانغيوان

موعد صلاة العصر في تشوانغيوان اليوم هو 15:04. اعرف أذان العصر تشوانغيوان اليوم وتوقيت صلاة العصر تشوانغيوان بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر تشوانغيوان المحدثة وإقامة صلاة العصر تشوانغيوان لجميع المساجد في تشوانغيوان، الصين.

العصر ليس صلاةً فحسب، بل نقطةُ مراجعةٍ لروحك. في تشوانغيوان، ومع انكسار ضوء النهار، تتوقّف لتُعيد ضبط نواياك. ماذا قدّمت اليوم؟ وما الذي يمكنك إصلاحه قبل الغروب؟ يمنحك العصر تلك المساحة لتتأمّل، وتُركّز، وتُنهي يومك بمعنى وطمأنينة.

📖

عن صلاة العصر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

تشوانغيوان

الصين

الإحداثيات

37.31|120.83

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة العصر تشوانغيوان
تشوانغيوان

أسئلة شائعة

Q.ما هو وقت صلاة العصر في تشوانغيوان اليوم؟

وقت صلاة العصر في تشوانغيوان اليوم هو 15:04.

Q.هل هناك سنن مرتبطة بصلاة العصر؟

لا توجد سنن مؤكّدة قبل العصر، لكن النبي ﷺ كان أحيانًا يُصلّي أربع ركعاتٍ تطوّعًا قبلها. ليست واجبة، لكنها طريقةٌ جميلة لتهيئة القلب للصلاة. يمكنك أيضًا أن تُخصّص دقيقةً للدعاء قبل الأذان، فحتى الكلمات القليلة بإخلاصٍ تفتح بابًا واسعًا من الأجر.

Q.ما مدى أهمّية صلاة العصر جماعةً في المسجد؟

صلاة العصر جماعةً تُضاعف الأجر سبعًا وعشرين مرّةً عن الصلاة الفردية. لكن الأثر لا يقتصر على الأجر، بل يمتدّ إلى القلب. حين تقف مع الآخرين في تشوانغيوان، متعبين من يومٍ طويلٍ لكنّكم ما زلتم تتوجّهون لله، تشعر بطاقةٍ روحيّةٍ صادقة تُجدّد حماسك. إنّها لحظة تذكيرٍ جماعيٍّ بأنّ الإيمان لا يبهت مع التعب.

Q.كيف تُساعد صلاة العصر في التغلّب على التعب وضعف التركيز بعد الظهر؟

العصر أشبه بنَفَسٍ عميقٍ لروحك. حين يثقل عقلك وتتعب عيناك، تأتي الصلاة كمساحةٍ من الصفاء. تبتعد عن الشاشات والضوضاء لتتّصل بالله مباشرةً. تلك الوقفة القصيرة تُعيد ترتيب أفكارك وتُنعش طاقتك لتُكمل يومك بثباتٍ ورضا.

Q.هل ورد ذكر صلاة العصر صراحةً في القرآن الكريم؟

نعم، ورد ذكرها في قوله تعالى: «وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ»، إشارةً إلى قيمة الوقت وسرعة انقضائه. كما حذّر النبي ﷺ من تضييعها، واعتبر فواتها خسارةً عظيمة تفوق خسارة المال والأهل. وهذا يُظهر مكانتها الفريدة في حياة المسلم، فهي وقتٌ قصير بثقلٍ عظيمٍ في الأجر.