صلاة العصر في زونغشان

موعد صلاة العصر في زونغشان اليوم هو 16:12. اعرف أذان العصر زونغشان اليوم وتوقيت صلاة العصر زونغشان بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر زونغشان المحدثة وإقامة صلاة العصر زونغشان لجميع المساجد في زونغشان، الصين.

18:37:32
🕌
16:12
2 رجب 1447الاثنين، 22 ديسمبر
زونغشان, الصين

توقيت صلاة العصر زونغشان

موعد صلاة العصر في زونغشان اليوم هو 16:12. اعرف أذان العصر زونغشان اليوم وتوقيت صلاة العصر زونغشان بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر زونغشان المحدثة وإقامة صلاة العصر زونغشان لجميع المساجد في زونغشان، الصين.

العصر ليس صلاةً فحسب، بل نقطةُ مراجعةٍ لروحك. في زونغشان، ومع انكسار ضوء النهار، تتوقّف لتُعيد ضبط نواياك. ماذا قدّمت اليوم؟ وما الذي يمكنك إصلاحه قبل الغروب؟ يمنحك العصر تلك المساحة لتتأمّل، وتُركّز، وتُنهي يومك بمعنى وطمأنينة.

📖

عن صلاة العصر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

زونغشان

الصين

الإحداثيات

22.52|113.39

طريقة الحساب

Muslim World League

خريطة العصر زونغشان
زونغشان

أسئلة شائعة

Q.ما هو وقت صلاة العصر في زونغشان اليوم؟

وقت صلاة العصر في زونغشان اليوم هو 16:12.

Q.هل هناك سنن مرتبطة بصلاة العصر؟

لا توجد سنن مؤكّدة قبل العصر، لكن النبي ﷺ كان أحيانًا يُصلّي أربع ركعاتٍ تطوّعًا قبلها. ليست واجبة، لكنها طريقةٌ جميلة لتهيئة القلب للصلاة. يمكنك أيضًا أن تُخصّص دقيقةً للدعاء قبل الأذان، فحتى الكلمات القليلة بإخلاصٍ تفتح بابًا واسعًا من الأجر.

Q.ما مدى أهمّية صلاة العصر جماعةً في المسجد؟

صلاة العصر جماعةً تُضاعف الأجر سبعًا وعشرين مرّةً عن الصلاة الفردية. لكن الأثر لا يقتصر على الأجر، بل يمتدّ إلى القلب. حين تقف مع الآخرين في زونغشان، متعبين من يومٍ طويلٍ لكنّكم ما زلتم تتوجّهون لله، تشعر بطاقةٍ روحيّةٍ صادقة تُجدّد حماسك. إنّها لحظة تذكيرٍ جماعيٍّ بأنّ الإيمان لا يبهت مع التعب.

Q.كيف تُساعد صلاة العصر في التغلّب على التعب وضعف التركيز بعد الظهر؟

العصر أشبه بنَفَسٍ عميقٍ لروحك. حين يثقل عقلك وتتعب عيناك، تأتي الصلاة كمساحةٍ من الصفاء. تبتعد عن الشاشات والضوضاء لتتّصل بالله مباشرةً. تلك الوقفة القصيرة تُعيد ترتيب أفكارك وتُنعش طاقتك لتُكمل يومك بثباتٍ ورضا.

Q.هل ورد ذكر صلاة العصر صراحةً في القرآن الكريم؟

نعم، ورد ذكرها في قوله تعالى: «وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ»، إشارةً إلى قيمة الوقت وسرعة انقضائه. كما حذّر النبي ﷺ من تضييعها، واعتبر فواتها خسارةً عظيمة تفوق خسارة المال والأهل. وهذا يُظهر مكانتها الفريدة في حياة المسلم، فهي وقتٌ قصير بثقلٍ عظيمٍ في الأجر.