صلاة العصر في فيتوريا-غاستيز

موعد صلاة العصر في فيتوريا-غاستيز اليوم هو 14:47. اعرف أذان العصر فيتوريا-غاستيز اليوم وتوقيت صلاة العصر فيتوريا-غاستيز بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر فيتوريا-غاستيز المحدثة وإقامة صلاة العصر فيتوريا-غاستيز لجميع المساجد في فيتوريا-غاستيز، البرازيل.

22:39:17
🕌
14:47
9 جمادى الآخرة 1447الأحد، 9 جمادى الآخرة
فيتوريا-غاستيز, البرازيل

توقيت صلاة العصر فيتوريا-غاستيز

موعد صلاة العصر في فيتوريا-غاستيز اليوم هو 14:47. اعرف أذان العصر فيتوريا-غاستيز اليوم وتوقيت صلاة العصر فيتوريا-غاستيز بدقة. نوفر لك مواقيت صلاة العصر فيتوريا-غاستيز المحدثة وإقامة صلاة العصر فيتوريا-غاستيز لجميع المساجد في فيتوريا-غاستيز، البرازيل.

العصر ليس صلاةً فحسب، بل نقطةُ مراجعةٍ لروحك. في فيتوريا-غاستيز، ومع انكسار ضوء النهار، تتوقّف لتُعيد ضبط نواياك. ماذا قدّمت اليوم؟ وما الذي يمكنك إصلاحه قبل الغروب؟ يمنحك العصر تلك المساحة لتتأمّل، وتُركّز، وتُنهي يومك بمعنى وطمأنينة.

📖

عن صلاة العصر

تفاصيل الموقع والحساب

الموقع

فيتوريا-غاستيز

البرازيل

الإحداثيات

-20.31|-40.30

طريقة الحساب

ISNA

خريطة العصر فيتوريا-غاستيز
فيتوريا-غاستيز

أسئلة شائعة

Q.هل هناك سنن مرتبطة بصلاة العصر؟

لا توجد سنن مؤكّدة قبل العصر، لكن النبي ﷺ كان أحيانًا يُصلّي أربع ركعاتٍ تطوّعًا قبلها. ليست واجبة، لكنها طريقةٌ جميلة لتهيئة القلب للصلاة. يمكنك أيضًا أن تُخصّص دقيقةً للدعاء قبل الأذان، فحتى الكلمات القليلة بإخلاصٍ تفتح بابًا واسعًا من الأجر.

Q.ما مدى أهمّية صلاة العصر جماعةً في المسجد؟

صلاة العصر جماعةً تُضاعف الأجر سبعًا وعشرين مرّةً عن الصلاة الفردية. لكن الأثر لا يقتصر على الأجر، بل يمتدّ إلى القلب. حين تقف مع الآخرين في فيتوريا-غاستيز، متعبين من يومٍ طويلٍ لكنّكم ما زلتم تتوجّهون لله، تشعر بطاقةٍ روحيّةٍ صادقة تُجدّد حماسك. إنّها لحظة تذكيرٍ جماعيٍّ بأنّ الإيمان لا يبهت مع التعب.

Q.كيف تُساعد صلاة العصر في التغلّب على التعب وضعف التركيز بعد الظهر؟

العصر أشبه بنَفَسٍ عميقٍ لروحك. حين يثقل عقلك وتتعب عيناك، تأتي الصلاة كمساحةٍ من الصفاء. تبتعد عن الشاشات والضوضاء لتتّصل بالله مباشرةً. تلك الوقفة القصيرة تُعيد ترتيب أفكارك وتُنعش طاقتك لتُكمل يومك بثباتٍ ورضا.

Q.هل ورد ذكر صلاة العصر صراحةً في القرآن الكريم؟

نعم، ورد ذكرها في قوله تعالى: «وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ»، إشارةً إلى قيمة الوقت وسرعة انقضائه. كما حذّر النبي ﷺ من تضييعها، واعتبر فواتها خسارةً عظيمة تفوق خسارة المال والأهل. وهذا يُظهر مكانتها الفريدة في حياة المسلم، فهي وقتٌ قصير بثقلٍ عظيمٍ في الأجر.